خلال السنوات الماضية حدثت ثورة في مجال الهواتف الذكية وأيضاً في مجال الشاشات التي تعمل باللمس… وهناك نوعين أساسيين من الشاشات هما Resistive وهى النوع القديم والذي نستطيع تمييزة انه لا يتفاعل بسهولة مع اللمس وعليك الضغط وفي الغالب يجب استخدام قلم معها والنوع الآخر هو Capacitive وهو المتوافر حاليا في معظم الأجهزة الحديثة وهو النوع الموجود في الآي-فون منذ صدوره عام 2007 وقد تعجب المستخدمين منه لانه سريع التفاعل مع اللمس ومختلف تماماً عن التوع الأول وكنا قد تحدثنا منذ عامين عن كون شاشة الآي فون هى أفضل شاشة لكن هذا النوع من الشاشات يتوقع أن يتطور هو الآخر بشكل كبير ليصبح أكثر أستجابة، لكن هذه المرة التطور قادم من شركة أخرى كبرى وهي مايكروسوفت. فما الذي سوف تقدمه ميكروسوفت في هذا المجال؟ بمجرد ذكر أبتكارات وأبحاث واختراعات في مجال الهواتف أو الأجهزة نجد أنفسنا بشكل تلقائي نفكر في شركة أبل حيث أصبح الإرتباط بينها وبين الإبتكار كبيراً، لكن الحقيقة أن التقنية ليست حكراً على أحد وأبل بالفعل تعيش عصرها الذهبي لكن هذا لا يعني أن مايكروسوفت ليست شركة عملاقة قادت عالم الحواسيب الشخصية وغيرها من التقنيات لفترة زمنية ربما تقارب ال 20 عاماً متتالية ومازالت مايكروسوفت متميزة الى الان في عدة تقنيات، ويجب ان نعلم ان ميزانية الأبحاث العلمية في شركة مايكروسوفت ربما تزيد عن ميزانية دول صغيره ووصل دخل الشركة إلى 70 مليار دولار عام 2011.
،, Retrieved 25-09-2018. Edited. ↑ "Best Examples of Company Vision and Mission Statements",, Retrieved 24-09-2018. Edited.
لدى شركة «آبل» «الآيباد» و«ماك»، بينما «غوغل» لديها أجهزة «آندرويد» اللوحية وكومبيوترات «كروم بوك» المحمولة المستندة على الإنترنت في عملها. ولكن الإضافة الجديدة المثيرة لكثير من الاهتمام في هذه اللعبة هي شركة «مايكروسوفت»، التي تشهد إعادة إحياء جديدة عقب معاناة من تراجع طويل الأجل في مجال الكومبيوترات الشخصية. وتحت إدارة ساتيا ناديلا، الذي صار الرئيس التنفيذي للشركة العام الماضي، تتبنى «مايكروسوفت» رؤية مجزأة حيال المستقبل، حيث لا هيمنة مستقلة لجهاز بعينه أو لفئة معينة من الأجهزة على مستقبل الشركة. وتبدو الخطة الجديدة مجنونة بعض الشيء، وتعج بالتوترات الداخلية والخارجية على حد سواء. ولا يعني ذلك فشل الخطة بالكلية. فالمستقبل عصي على التنبؤ بكل تأكيد، فلماذا لا نعمل على تجريب مجموعة من الأشياء الجيدة ونرى كيف يكون مردودها؟ ومؤخرا أبهرت «مايكروسوفت» أوفى مستخدميها (أجل، هناك لمايكروسوفت معجبيها الأوفياء) بعدد من المنتجات الجديدة عملت على تبسيط تلك الفكرة كثيرا. ولقد كنت أستخدم اثنين منها بنفسي، جهاز «سيرفس برو4 Surface Pro 4»، وهو جهاز هجين يجمع بين التابلت والكومبيوتر ويبدأ سعره عند 1030 دولارا إذا ما أضفت إليه غطاء لوحة المفاتيح، وجهاز «سيرفس بوك Surface Book»، وهو الكومبيوتر المحمول الذي يتكلف 1500 دولار مع الشاشة التي يمكن فصلها لتكون حاسوبا لوحيا مستقلا بذاته، وهو أفضل ما خرجت به «مايكروسوفت» خلال ذلك الأسبوع.
الأهـــــــــداف: هي النتائج الواقعية التي يريد الإنسان تحقيقها. وكذلك هى الغايات التي نستطيع أن نصفها بأساليب الوصول وتحقيق الرسالة. لماذا يجب وضع أهداف لجميع المستويات الإدارية؟ - تمثل نقطة البدء في التخطيط، رسم السياسات، قواعد وإجراءات العمل، الموازنات، البرامج والمشروعات. - مرشد لاتخاذ القرارات. - تحديد مراكز المسئولية. - تفويض السلطات وتحديد الصلاحيات. - وضع مؤشرات ومقاييس الأداء المؤسسي. - تقييم أداء الأفراد. شروط الأهداف: - الارتباط بالرسالة والرؤية المستقبلية. - العملية والواقعية. - التحدي. - القابلية للقياس. - الجدولة الزمنية. - التوازن. - المساءلة الشمولية. - التدرج. الأهداف على ثلاثة مستويات: 1) أهداف إستراتيجية (طويلة الأجل): - تصاغ بشكل عام وشامل حول النتائج الكلية المطلوب تحقيقها. - تضعها الإدارة العليا على مستوى المنظمة ككل. - طويلة الأجل وغير محددة النهاية. 2) أهداف تكتيكية (متوسطة الأجل): - تصاغ على مستوى القطاعات / الإدارات. - متوسطة الأجل ولها نهايات محددة. - أكثر تحديدًا من الأهداف الإستراتيجية وتشتق منها. - تمثل الوسائل التي من خلالها تتحقق الأهداف الإستراتيجية. 2) أهداف تشغيلية (قصيرة الأجل): - تصاغ على مستوى الأقسام والوحدات والأفراد.
الرسالة تُعتبر الرسالة بياناً أو تصريحاً يوضّح الهدف العام للمؤسسّة، ويصف مهامها، والمستفيدين من أعمالها، والمنفعة التي تعود على المؤسسة، [١] كما أنّها توضّح المهام الواجب القيام بها يوميّاً وترتبط بالإدارة والإنجاز، والتطوير المُستمر، بالإضافة إلى أنّها تلعب دوراً هامّاً في تشجيع الموظّفين، حيث تزيد من إيمانهم بالأهداف الموضوعة، وتُذكّرهم بشكل يومي أنّ الاختيار قد وقع عليهم للقيام بهذه الأعمال لأنّهم الأفضل، ممّا يجعلهم يوظفون كامل قُدراتهم، وبذلك يقل الملل والروتين في العمل، [٢] وبشكل عام تكون الرسالة قصيرةً بنصّها، حيث إنّها وثيقة داخليّة للمؤسسة، وتكمن وظيفتها الأساسيّة في المعايير، والمقاييس الواجب اتباعها لقياس مدى نجاح الشركة. [٣] الرؤية تُعرف الرؤية على أنّها تصوّر لما ستكون عليه المؤسّسة مُستقبلاً إذا تمّ تحقيق الرسالة بشكل جيّد، [١] كما أنّ الرؤية مُتعلّقة بدور القيادة حيث إنّها تُشجّع على الإلهام، والشجاعة، والاهتمام بالإمكانيّات المُستقبليّة، وحب التغيير، بالإضافة إلى أنّها تقدّم توقّعات مُتنامية تتعلّق بالمُستقبل، حيث تكون مُحفّزة لما سيأتي، [٢] ولكتابة رؤية ناجحة يُمكن اتباع النصائح الآتية: [٣] الوضوح، والإيجاز.
4- تدريب كوادر محلية في مجال البحث والمعرفة لتنمية جيل من الباحثين وطلاب الدراسات العليا في المجالات المختلفة. 5- نشر الوعي الصحي بين أفراد المجتمع. 6- دعم التخطيط الإستراتيجيي للعناية الصحية في المملكة العربية السعودية. أهداف المنتدى الإستراتيجي العربي: 1- حشد المشاركين من القطاعين العام والخاص لتبادل الرؤى والتحاور حول قضايا المنطقة ذات الأهمية القصوى. 2- توفير فرصة قيمة لالتقاء المسئولين العاملين في قطاع الأعمال وصُناع القرار في الحكومات، والخبراء الأكاديميين ، وممثلي المجتمع المدني، سواء على المستوى الإقليمي أو الدولي، عبر شبكة بناءة. 3- تشجيع أشكال الشراكة والتحالف بين الأطراف المختلفة في قطاعات الأعمال، والقطاعات الحكومية والأكاديمية و الفكرية وقادة المجتمع المدني، القائمة على استثمار النتائج والاستفادة من ثمار التجارب. 4- تداول القضايا الاقتصادية والحكومية والاجتماعية الرئيسة التي تواجهها المنطقة، وتحديد سياسة تشتمل على حزمة من الخيارات لمعالجتها.
أغلق عينيك، وتخيل أنه قد مرت خمس سنوات عليك من الآن، ثم تفقد جيوبك ومكتبك، ما الأجهزة التي تستخدمها؟ من المحتمل للغاية أن يكون بحوزتك هاتف ذكي، ولكن هل الجهاز الثاني على قائمتك هو «آيباد» أم لعله كومبيوتر مكتبي من النوع التقليدي؟ أو ربما لديك كومبيوتر محمول مكون من جهاز لوحي (تابلت) ولوحة مفاتيح مستقلة، مثل مايكروسوفت سيرفس؟ أو من الممكن أنك لا تمتلك جهازا ثانيا، وذلك لأن هاتفك من القوة والفعالية بمكان. أو قد يتوفر لك كل شيء، وذلك لأنها هي الطريقة التي سوف نتعامل بها في مستقبلنا الافتراضي. حسنا، افتح عينيك الآن ولنرجع إلى الوقت الحاضر. وإذا ما واجهتك أي مشكلة في الاختيار، فلديك بكل تأكيد نصيبك من المعضلات التي تواجه «آبل» و«غوغل» و«مايكروسوفت»، وهي الثلاث الشركات الرئيسية التي تخوض معركة ملحمية من أجل مستقبل الحوسبة. * أجهزة المستقبل تسمح التقنية الآن بوجود كثير وكثير من أجهزة الحوسبة القوية والفعالة بمختلف الأشكال والأحجام. وكما يعتقد الجميع في تلك الصناعة، فإن الهاتف الذكي سوف يستمر بوصفه أكثر أجهزة الحوسبة وجودا وهيمنة خلال المستقبل القريب المنظور. ولكن لا يزال المكان الثاني فارغا، ويسعى عمالقة التقنية الكبرى إلى جعل الجهاز الثاني من الأجهزة التي سوف تستخدم جنبا إلى جنب دائما برفقة الهاتف المحمول.
تدور خطة «مايكروسوفت» الجديدة على الاستمرار في إنتاج ويندوز والبرمجيات الخاصة بويندوز، وهو البرنامج الذي تُصدر الشركة التراخيص بشأنه إلى صانعي الأجهزة الأخرى، ولكنها تعمل الآن على إنتاج هواتفها الخاصة وأجهزتها اللوحية طراز سيرفس، كما أنها تنتج التطبيقات لنظام «آي أو إس»، وهو نظام التشغيل الخاص بهواتف شركة «آبل». لا توجد شركة أخرى في صناعة التقنية تعمل بذلك القدر التوسعي من الأعمال. تصنع شركة «آبل» الأجهزة والبرمجيات، ولكنها لا تدور إلا حول منتجاتها الأساسية وما يتعلق بها، حيث تعمل برمجيات «آبل» على أجهزة «آبل»، وهي لا تعمل على أي أجهزة أخرى في أغلب الأحيان. كما أن «غوغل» تنتج نظام «آندرويد» ونظم تشغيل «كروم أو إس» الذي يصدر مجانا إلى الشركات الأخرى، كما أنها تنتج مجموعة قليلة من الهواتف والأجهزة اللوحية طراز نكسيز. ولكن بسبب أنها لا تبيع أجهزتها المصنعة لقاء الأرباح وتسهم بالكاد في تسويقها، فإن شركاء «غوغل» في صناعة الأجهزة لا يبالون كثيرا بمجال أعمال الأجهزة الخاصة بـ«غوغل». إن شركة «مايكروسوفت» الحديثة تكسر كل تلك القواعد، فإن أجهزة سيرفس من إنتاجها تتنافس مع صناع الأجهزة الأخرى العاملة بنظام تشغيل ويندوز، كما أن تطبيقاتها غير العاملة على نظام ويندوز، مثل إصدار «آي أو إس» من أوفيس، يعزز من أجهزة «آبل» التي تتنافس مع «مايكروسوفت» وصناع الأجهزة الأخرى العاملة بنظام تشغيل ويندوز.
العالم يتغير من حولنا. ولمواصلة مسيرة ازدهار الأعمال على مدى السنوات القادمة، يجب علينا أن نتطلع إلى الأمام، وأن يكون لدينا دراية واسعة بالاتجاهات والقوى التي ستشكل أعمالنا في المستقبل، والتحرك بسرعة للتحضير لما يأتي. ويجب علينا الاستعداد للغد بدءاً من اليوم؛ هذه هي رؤيتنا الشمولية لعام 2020. وستسهم هذه الرؤية بخلق وجهة طويلة الأمد لأعمالنا وتوفر لنا خارطة طريق نواصل من خلالها نجاح عملياتنا إلى جانب شركائنا في التعبئة. مهمتنا تبدأ خارطة الطريق بمهمتنا، وهي مستمرة. وهي تكشف عن هدفنا وتعد بمثابة المعيار الذي نقيّم من خلاله الإجراءات وقراراتنا. • انتعاش العالم • استلهام لحظات التفاؤل والسعادة. • خلق القيمة وإحداث فارق. رؤيتنا تعكس رؤيتنا مسار الشركة ويعتبر موجّهاً أساسياً في كل جوانب أعمالنا من خلال تحديد ما نحتاج لإنجازه لنستمرّ بتحقيق نمو مستدام بأعلى جودة. · الناس: نهدف لبيئة مميّزة للعمل وتلهم الناس لتقديم أفضل ما لديهم. · محفظة منتجاتنا: تمتلك الشركة مجموعة من العلامات التجارية البارزة والتي تتمتع بجودة عالية وتتناسب مع مختلف الأذواق والرغبات والمتطلبات. · الشركاء: تنمية شبكة من العملاء والمورّدين، من أجل تحقيق المنفعة المتبادلة والقيمة المشتركة المستدامة.
صيغة اثبات سكن, 2024